هذه مجرد توقعات أو تهيؤات:سواء كانت محاولة اغتيال ترامب حقيقية أو كانت عرضا من مشاهد مسرح برودواى الرديئة ولق
لم يكن المدهش فقط هو أن هذا الكتاب الذى تتبع غزة والعدوان الإسرائيلى عليها منذ طوفان الأقصى وما قبلها بسنوات ع
ربما ستصير ظاهرة- أو هى كذلك بالفعل- أن يحذف عدد من أبناء مشاهير نجوم هوليوود أسماء آبائهم من شهادات ميلادهم
ليس أكبر من هذا دليل على هزيمة إسرائيل منذ طوفان الأقصى وحتى غرقها فى مياهه الجارفة للآن أن تنشر النيويورك تا
منذ أكتوبر العام الماضى قد غشت غمامة مقصودة غلفت حياة النجمة الكبيرة ميريل ستريب وعتمت وسكرت
كان يجب على أمريكا أن توجه سؤال اليوم الثانى إلى نفسها وليس إلى غزة فهى الأولى به: ما هو شكل اليوم الثانى فى
لا أظن أن جماهير العالم صارت تنطلى عليهم حكاية شجاعة الممثلة الأمريكية الكبيرة سوزان ساراندون وموقفها المداف
فى مثل هذا الشهر من العام 1862 اندلعت الحرب الأهلية - الأولى- فى الولايات المتحدة الأمريكية ونحن الآن على مش
إعادة تدوير فضائح كبار فنانى هوليوود ومشاهير وزعماء ورؤساء العالم الذين ارتبطوا برجل الأعمال والملياردير الأمر
لم تحسب أمريكا حساب شعبها الذى شب عن الطوق وخلع البامبرز دون علمها فلم تكن قد فطمته بعد فكلما كانت تخرج ف
يكتب
لا تزال تساؤلات المصير ومن ينقذ الوضع فى غزة تفرض نفسها مع استمرار حرب التجويع والإبادة الجماعية التي يق